تضغط بعض القوى السياسية اللبنانية باتجاه التأكيد على أهمية الحوار للضغط على حزب الله لتطبيق القرار 1701، مؤكدين أن ظاهرة النزوح مؤقتة ستنتهي بانتهاء الحرب وأنها لا تعطي مؤشرات على بوادر حرب أهلية.