تنقسم الدول في قمة الويب 2024 لفئتين مصدرة للأفكار والمشاريع، وأخرى تحاول استقطاب هذه المشاريع والأفكار، واستطاعت بعض الدول لفت الانتباه في طريقة تفكيرها في دعم بيئتها الحاضنة للأعمال والتقنيات.