دفعت حرب السودان أكثر من 500 صحفي للجوء إلى دول الجوار، ونزح نحو 700 إلى ولايات البلاد الآمنة، واتجه صحفيون نازحون إلى مهن أخرى بعد توقف مؤسساتهم الإعلامية وأنشأ آخرون مواقع إلكترونية بإمكانات محدودة.