قال البروفيسور البريطاني ديفيد ميلر إن الإسلاموفوبيا ليست مجرد حالة عرضية من العنصرية والكراهية بل هي أداة صهيونية ممنهجة تخدم أهدافا سياسية واستعمارية أبرزها دعم الاحتلال الإسرائيلي وتبرير انتهاكاته.