التأهيل الإنساني والاجتماعي يمثل مفتاح النهضة الحضارية، ومن خلال التركيز على بناء الإنسان المناسب وتطوير النظام الإداري والاجتماعي، يمكننا تقليد الحضارات المتقدمة وابتكار حضارة فريدة ومتميزة.