لم تشفع الإعاقة والمرض للشاب المقدسي إبراهيم أبو اسنينة عندما أراد أن يصلي في المسجد الأقصى، إنما تعرض للضرب والتنكيل والاعتقال قبل أن يحال إلى الحبس المنزلي.