صعّد الاحتلال الإسرائيلي من توغله داخل الأراضي السورية في محافظتي درعا والقنيطرة إلى حد استهداف مظاهرة تطالب بانسحابه وإصابة أحد المشاركين فيها بجروح، واقتحام منازل السوريين وتفتيشها والاعتداء عليهم.