في ظل زخم دبلوماسي إقليمي ودولي تجاه سوريا، شهدت دمشق حراكا عربيا ملحوظا الأيام الأخيرة، توافد خلاله مسؤولون لإجراء مباحثات مع القيادة الجديدة، في أعقاب تفاعل دولي تضمن زيارات وفود أوروبية وأميركية.