حينما كانت عائلة الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد تنعم بحياة القصور، ظلت مئات العائلات في مدينة القرداحة -مسقط رأس عائلة الأسد- تعاني منذ عقود الفقر والإهمال الممنهج.