تجادل الكاتبة زينب أبو المجد في كتابها بأن للصعيد رواية مختلفة جدا مع كل الإمبراطوريات التي تعاقبت على غزو مصر، وتمضي في محاولة لإعادة سرد التاريخ البديل الذي يقدمه الصعيد.