ليس القصد بهذه المقالة، مهاجمة إيران على قاعدة الاصطفاف الطائفي أو العرقي، ولا التصيّد بعد خسارة حضورها في سوريا ولبنان. بل هي محاولة لتقديم قراءة سياسية موضوعية لما تقتضيه مواجهة المشروع الصهيوني.