بخلاف الأزمات الخارجية الكبرى التي واجهت الولايات المتحدة، مثل دخولها الحرب العالمية الثانية، أو هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001، تعد أحداث 6 يناير 2021 أكثر خطورة، لأنها صُنعت بالكامل داخل أميركا.