على مدى سنوات طويلة نفى المسؤولون الأتراك إمكانية إطلاق عملية تسوية جديدة على نفس النمط مع العمال الكردستاني، مؤكدين على ضرورة تقويض قدرات المنظمة الانفصالية قبل أي حديث سياسي.