يُعد قرار واشنطن تخفيف العقوبات عن سوريا الخطوة الثالثة الإيجابية من جانب إدارة بايدن في إطار الانفتاح على الوضع الجديد في دمشق، ويجمع خبراء على أنه ينطلق من مصالح الولايات المتحدة.