لم تكتمل فرحة السوريين المهجرين بالعودة إلى ديارهم بفعل الألغام والذخائر التي زرعها النظام المخلوع في أراضيهم ومنازلهم، فأفقدت بعضهم أعينهم وأرجلهم وباتت الهاجس الأكبر الذي يؤرقهم ويعطل بناء حياتهم.