يرى محللون أن العقوبات الأميركية على حميدتي وقوات الدعم السريع تهدف للحد من جرائم الحرب، لكنها أيضا تضعف محاولات تشكيل حكومة موازية، وتزيد الضغوط على حلفائه، مما يعمق الانقسامات السياسية بالسودان.