أثبت المخرج الذي بدأ مشواره بأفلام مستقلة، أنه ليس مجرد صانع سينما وإنما مهندس معماري يملك رؤية لإعادة بناء السرد القصصي السينمائي، ويغير مفهوم السينما كما يعرفها الجمهور.