لم يكن المصور علي جاد الله (35 عاما) بمنأى عن أهوال الإبادة الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة، التي أفقدته عائلته ودمرت منزله، لتدفعه إلى معاناة النزوح والتشرد وسط نقص حاد في الماء والغذاء والعلاج.