كان على الإدارة السورية الجديدة أن تتعامل الكثير من الألغام منذ الساعة الأولى لسقوط الأسد، وربما حتى قبل ذلك حتى تبين للجميع أن سقوطه كان قاب قوسين أو أدنى.