تقول الروايات المحلية إن أحد القتيلين نشط سابقا بصفوف تنظيم الدولة، وبُترت أحد رجليه في قصف من التحالف على منطقة وجود التنظيم آنذاك بريف حماة الشرقي، والتي غادرها بعد ذلك إلى مناطق الشمال السوري.