لم يخلُ أولمبياد باريس الذي أقيم العام الماضي من الانتقادات، بدءا من حفل الافتتاح الذي أثار جدلا واستدعى اعتذارا رسميا لبعض الطوائف المسيحية، وصولا إلى الميداليات الرديئة التي حصل عليها الفائزون.