نشهد اليوم تزايدا ملحوظا في استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي أكان من أجل الفائدة أو الضرر. ومن المؤسف أن المحتالين وموفري المعلومات المضللة هم من أبرز المستفيدين من هذه التقنية.