يعود ترامب إلى الرئاسة الاثنين المقبل أقوى من ذي قبل، ويواجه عددا أقل من العراقيل في طريق مساعيه إلى تنفيذ سياسات تطيح بالأعراف والمعايير وتقلب واشنطن رأسا على عقب وتزعزع استقرار العالم.