حين وصل النازحون إلى مخيم جباليا تجمدت خطاهم في محاولة لفهم الجغرافيا الجديدة، فقد بدا الأذى كوحش جاثم لم يترك شبرًا إلا وطاله في شوارع وحارات المخيم.