في مشهد يُجسد الصراع العميق الذي تعيشه جورجيا غادرت زورابيشفيلي قصر الرئاسة وسط حشود من مؤيديها الداعمين للاندماج الأوروبي، وفي الوقت نفسه تم تنصيب خليفها الموالي لروسيا ميخائيل كافيلاشفيلي.