يرى خبراء في الشأن السوداني أن معركة فك الحصار عن القيادة العامة والسيطرة على مصفاة الجيلي وضعت بصماتها على العملية العسكرية والسياسية في السودان، وأن وصول الجيش لوسط الخرطوم يجعل كفته هي الأرجح.