تأتي بالتزامن مع هواجس وقف أو تراجع المساعدات العسكرية الأميركية، التي تشكل 40% مما تحتاجه أوكرانيا في حربها، ووسط دعوات محلية للتعامل بشفافية أكبر أمام واشنطن فيما يتعلق باستخدام تلك المساعدات.