السلطة الحالية، التي استطاعت تجاوز معظم العقبات الأساسية لاستقرارها، تواجه تحديات أكثر خطورة، تتعلق بالمرحلة الانتقالية، والشكل النهائي للنظام الذي سيتولد عنها، وإمكانية أن تكون ممثلة لتطلعات السوريين