منذ عام 2016، تعتبر إسرائيل حركة "بي دي إس" خطرا إستراتيجيا من الدرجة الأولى، وذلك بسبب عملها المتواصل على تعزيز مقاطعة تل أبيب على كافة المستويات لإجبارها على الاعتراف بحقوق الفلسطينيين.