يواجه العائدون إلى جباليا واقعًا قاسيًا بين الدمار، لكنهم يعيدون بناء حياتهم رغم غياب الخدمات والأمان، فيقيمون في خيام، ويشيدون أسواقا، ويواجهون الاحتلال بإرادة حياة ترفض الانكسار.