اليوم هناك مؤسسات أميركية بحثية كبرى تحذر الآباء الأميركيين مما يلعبه أبناؤهم من ألعاب صينية تُمرِّر لهم ثقافة الصين وأفكار الحزب الشيوعي الصيني.