مع انحسار الدور الإيراني في سوريا، يبدو واضحا تصاعُد المنافسة الإقليمية لملء الفراغ في الساحة السورية، مما يفتح الباب للسؤال عمن سيملأ هذا الفراغ، في وقت ينظر إلى تركيا بوصفها الرابح الأكبر بسوريا.