تكمن أهمية هذا الاكتشاف في محيط الدائرة المتصل والمتقن للحلقة، وهو ما منحها طابعا أكثر تميزا وندرة، على الرغم من أنه رُصدت مثل هذه الحلقات الكونية في وقت سابق، لكن ليس بهذا التمام.