أصبحت تمثل عملية البحث عن الكنز المفقود توجها يسير فيه عدد من السوريين، الذين يرون أن النظام السابق سرق ونهب ثرواتهم المدفونة بباطن أراضيهم، مما دفعهم بعد سقوطه للحفر لأخذ ما يقولون بأنها حقوقهم.