كشفت تحقيقات قضائية عن مزاعم فساد في انتخابات حزب الشعب الداخلية، مما صعد الجدل داخله حول المحسوبية في التعيينات البلدية، ليكشف ذلك عن صراع أعمق على القيادة والسلطة.