كانت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية في مقدمة الجهات المانحة التي أسهمت في دعم القطاعات الحيوية الأوكرانية، إلا أن المشهد السياسي الأميركي شهد منعطفا حادا مع الولاية الثانية لترامب، مما أثار المخاوف