يحل شهر رمضان للمرة الثانية على مليونين و300 ألف فلسطيني بقطاع غزة المدمر، في ظل واقع معيشي متدهور، وأوضاع اقتصادية صعبة، ولا تزال الغالبية تعيش في الخيام ومراكز الإيواء.