شهد فبراير/شباط أدنى مستويات الجليد البحري قطبيا، مسجلا استمرار تأثر الكوكب بالاحترار العالمي وظواهر المناخ الاستثنائية، في استكمال للمنحى التاريخي المستمر منذ أكثر من سنتين.