تمثل البصمة الكربونية الفردية لوسائل التوصل الاجتماعي جزءا محدودا من انبعاثات غازات الدفيئة العالمية، لكن بالتراكم والانتشار الواسع للتطبيقات وكثافة الاستعمال يصبح التأثير أكبر وأخطر.