في قلب سهول وجبال الساحل السوري، تنتصب قلاع وحصون شامخة تروي قصصا عن تعاقب الحضارات وصراع الأمم، فبين جدرانها الصامتة تتجسد حكايات الغزاة والمدافعين، وتتردد أصداء المعارك والانتصارات.