استأنفت إسرائيل عدوانها على قطاع غزة بعد هدنة استمرت 57 يومًا، في خطوة تنسجم مع عقيدتها القائمة على التخلص من الشعب الفلسطيني إما بالإبادة أو التهجير، كما أظهرت تصريحات وزير دفاعها الأخيرة.