تعتبر "الواسطة" ظاهرة متجذرة في المجتمع المصري تتخطى حدود العدالة وتكافؤ الفرص، إذ تحولت من استثناء إلى قاعدة في التوظيف والخدمات الحكومية وحتى المجال الفني.