بدأ العمل بمشروع "أستير" المعتمد على الذكاء الاصطناعي لإسكات الأصوات المؤيدة للقضية الفلسطينية في الولايات المتحدة، وبالأخص في الجامعات. وأصبح الطالب بجامعة كولومبيا محمود خليل أول ضحاياه بعد اعتقاله.