إرسال رسالة خاطئة إلى الشخص الخطأ محرج للغاية، ولكن عندما يكون المسؤول عنه مستشار الأمن القومي الأميركي، وتكون الرسالة خطة عسكرية، ويكون المستلم صحفيا، لا يكون الأمر مجرد فضيحة، بل خرقا أمنيا خطيرا.