لقد لاحظ أحد علماء الطب قبل الميلاد، بعض الخصائص التي عرفت الآن بأنها من خصائص صعوبات التعلم، ولكن الدراسة الجادة لهذه المشكلة لم تظهر إلا مع التطور العلمي لدراسة المخ ووظائفه، وذلك في مطلع القرن التاسع عشر. وفي البداية كان التركيز على القراءة، و ظل العلماء يدرسونها ضمن إعاقات أخرى حتى عام 1963م، حين سميت

صعوبات التعلم .. أسبابها تشخيصها وعلاجها موقع: إسلام أون لاين.