أعلنت اللجنة العامة للاستفتاء اليوم عن تحديد مقار لجان الاستفتاء على مشروع التعديلات الدستورية لسنة 2024 والتي ستكون ورقية وإلكترونية.
وحددت اللجنة العامة للاستفتاء لجان الاستفتاء الورقي على نحو التالي: "اللجنة الأولى: ومقرها: صالة علي بن حمد العطية، بنادي السد الرياضي، واللجنة الثانية: مقرها: الصالة متعددة الاستخدامات، بنادي الدحيل الرياضي، واللجنة الثالثة: مقرها: صالة اسباير الرياضية، باسباير".
كما حددت "اللجنة الرابعة: ومقرها: الصالة متعددة الاستخدامات، باستاد أحمد بن علي (الريان)، واللجنة الخامسة: ومقرها: الصالة متعددة الاستخدامات، بمركز شباب برزان، واللجنة السادسة: ومقرها الصالة متعددة الاستخدامات، باستاد حمد بن خليفة (النادي الأهلي)، واللجنة السابعة: مقرها: مدخل كبار الشخصيات، باستاد الجنوب.
أما "اللجنة الثامنة فمقرها الصالة متعددة الاستخدامات، بنادي الخور الرياضي، بينما يقع مقر اللجنة التاسعة في الصالة متعددة الاستخدامات، بنادي الشمال الرياضي، واللجنة العاشرة فسيكون مقرها بالصالة متعددة الاستخدامات، باستاد ثاني بن جاسم (نادي الغرافة).
وفيما يتعلق بلجان الاستفتاء الإلكترونية فقد جاءت على النحو التالي: "اللجنة الأولى: مقرها: المغادرون - بوابة رقم 2، بمطار حمد الدولي، واللجنة الثانية: مقرها: مركز أبو سمرة الحدودي، بمنفذ أبو سمرة، واللجنة الثالثة: مقرها: مجمع فلاجيو، بمجمع فلاجيو، واللجنة الرابعة: مقرها:مجمع دوحة فيستيفال سيتي، بمجمع دوحة فيستيفال سيتي".
أما "اللجنة الخامسة" فسيكون مقرها بمجمع لاند مارك، فيما سيكون مقر اللجنة السادسة بمجمع ذا جيت، بينما سيكون مقر اللجنة السابعة بمجمع فاندوم، واللجنة الثامنة سيكون مقرها بمجمع ويست ووك.
وسيكون مقر "اللجنة التاسعة" بمجمع لاجونا، واللجنة العاشرة ومقرها مجمع الحزم، فيما سيكون مقر اللجنة الحادية عشرة بالحي الثقافي كتارا) بغاليري لافاييت، أما اللجنة الثانية عشرة فيقع مقرها بمجمع المول.
وتأتي "اللجنة الثالثة عشرة: ومقرها: مجمع إزدان الوكرة، بمجمع إزدان الوكرة، واللجنة الرابعة عشر: مقرها مجمع قطر مول، بمجمع قطر مول، واللجنة الخامسة عشرة: ومقرها: براحة مشيرب، بمشيرب، واللجنة السادسة عشرة: مقرها: جامعة قطر بنين، بجامعة قطر (بنين)، واللجنة السابعة عشرة: ومقرها: جامعة قطر بنات، بجامعة قطر (بنات)، واللجنة الثامنة عشرة: ومقرها: مبنى الملتقى، بمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع".