كشف متحدث الكرملين دميتري بيسكوف حقيقة شائعة طلب أسماء الأسد زوجة الرئيس السوري السابق بشار الأسد "إذنا خاصا بالخروج من الأراضي الروسية"، وقال إنها أنباء عارية عن الصحة. نقلا عن روسيا اليوم.

وكانت بعض وسائل الإعلام قد تناقلت خبرا خاصا بتقدم زوجة بشار الأسد أسماء بما أسمته "طلب الطلاق"، وأعلنت عن "رغبتها في العودة إلى لندن، حيث ولدت ونشأت".

ووفقا للأنباء التي نفاها بيسكوف فقد "اعترفت أسماء الأسد بأنها لا تحب العيش في موسكو، وتريد الانتقال إلى بلدها الأصلي بريطانيا، حيث حصلت على الجنسية، والسبب الرسمي لهذه الخطوة هو قرارها مواصلة العلاج من سرطان الدم في لندن".