أكدت مصادر أمنية أن الضربة التي تعرضت لها الضاحية الجنوبية لبيروت قبل قليل أكبر من الضربة التي قتلت حسن نصر الله.

وقالت وسائل إعلام عبرية إن الرجل الثاني في حزب الله هاشم صفي الدين هو المستهدف من الهجوم، وهو المرشح الأبرز لقيادة حزب الله اللبناني الموالي لإيران بعد حسن نصر الله، حسبما أفادت وكالة رويترز.

واستهدفت غارات الاحتلال على الضاحية الجنوبية لبيروت مباني عدة دمرت بالكامل.