مع بداية كل سنة دراسية لابد أن نسمع من الطلاب الجامعيين في هذه الجامعة أو تلك الكلية أنه لا دراسة هذا الأسبوع سواء صيغت المعلومة بخبر أن الكلية أبلغتنا بعدم وجود محاضرات، أو أنه يحضر الطلاب ولا يحضر الأستاذ هذا أو ذاك، سواء لأسباب شخصية أو إدارية، وهو الأغلب، إذ عادة يكون السبب الرئيس لهذا التأخير السنوي