في الوقت الراهن نعيش انفتاحاً منقطع النظير على العالم لم يسبق أن عشناه من قبل، وبالتأكيد هو ليس بالأمر السيء.
فبحسب (الجغرافيا البشرية) التي تعنى منذ أزمنة بعيدة بأنماط وسلوكيات البشر حسب المتغيرات والعوامل الأخرى التي تطرأ في البيئات البشرية، أكدت أن المجتمعات لابد أن تنجرف مع متغيرات